و الله صفاء دكرتني بقصة فتاة اعرفها...ابنة سفيرنا بمصر وقتها كانت بالمدرسة و طلبو رسم علم مصر...رسم الجميع ما عدا هي رسمت علمنا...استغربت المعلمة و امرتها برسم علمهم لانها ضيفتهم و لو كانو ضيوفنا لرسمو علمنا لكنها اصرت و مع اصرارها اضطروا للاتصال بوالدها
و لكنها صممت رغم حضوره الدي ما كان له الا ان طلب منهم اعفاءها
صدقوني القصة حقيقية و للو لم اكن اعرفها لما تصورت وطنيتها
فلو كنت مكان الطفل لقلت أكيد مادام جابوني لبلد كيما هدا انتوما عديتوهم.