عاجل....فيديوات ما حدث مع الاعبين في مصر

*يا جماعة المصريين إعتدو علا الحافلة التي تستقيل اللاعبين الجزائريين من المطار إلا مكان إقامتهم فقد حطمت الحافلة و جرح معصم اللاعبين و باإضافة إلا مدرب الحارس.

هدا الرابط لمشاهدت معانات اللاعبين داخل الحافلة


https://www.dailymotion.com/video/xb4kv0_les-joueurs-algeriens-blesses-au-ca_sport

وهدا الرابط لمشاهدت صور نموشية و حليش و الباقية لم أستطع إحضارهم

يا المصري الجازايري ما ينساش

+
----
-
المصريين أهانوا الجزائريين أشد إهانة

تحملنا و تحملنا و تحملنا كل الإهانات
لانقبل أن يضرب أو يهان اي جزائري في كل مكان
كل الجزائريين يتمنون فوز الخضر

معاك يا الخضرة ...ديري حالة

نربحوهم ويموتوا

وهناك قرار سيتخد على 8 النشرة لكي يقولوا هل نلعب غدا في القاهرة
ام في بلد اخر بعد عدة ايام

نص المراسلة التي حذرت فيها الفيفا الاتحادية المصرية من وقوع تجاوزات


''مع اقتراب المباراة الأخيرة لأقل من أسبوعين في تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2010 ، قد علمنا مباشرة ومن خلال الإعلام ببعض التوتر نحو هذا اليوم الحاسم.
وفي هذا الشأن نحن نشعر أنه الوقت المناسب لتذكيركم أن الفيفا تراقب عن قرب كل الأنشطة حول المباراة الأخيرة، وتؤكد مرة أخرى أنها ترغب أن تنتهي تصفيات كأس العالم 2010 كما بدأت في روح اللعب النظيف من خلال التعاون اللازم لجميع الأطراف. وفي هذا الشأن نرجو العلم أن بعثة الفيفا سوف تصل إلى القاهرة مبكراً بيوم واحد وبالتحديد 11/11/2009 للمساعدة في تسهيل التعاون اللازم والحوار المطلوب لمثل ذلك الحدث الهام''.


كلاب

مع العلم ان سائق الحافلة انكر انهم قد اصيبوا بحجارة وقال

لقد قاموا بمضاربة داخل الحافلة






الوفد الجزائري يرفض اعتذارات جمال مبارك وزاهر و حسن صقر


فور تعرّض المنتخب الوطني الجزائري لاعتداء سافل من قبل مناصري المنتخب المصري، توجّه جمال مبارك، نجل الرئيس المصري حسني مبارك، رفقة رئيس المجلس القومي للرياضة، حسن صقر، ورئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، سمير زاهر، إلى الفندق الذي نزل به ''الخضر''، وقدّموا اعتذارات رسمية للوفد الجزائري.
وحاول جمال مبارك إقناع العناصر الوطنية والطاقم الفني الجزائري بأن من تعرّضوا لهم لا يمثلون كل أنصار منتخب مصر ولا حتى السلطات المصرية وشعبها، مؤكدا أن ذلك يخص مجموعة صغيرة متعصبة قامت بهذا الفعل الدنيء وهو سلوك يستنكره كل المصريين.
اعتذارات نجل الرئيس المصري ومرافقيه قوبلت بالرفض من طرف لاعبي المنتخب وكل أعضاء الوفد الجزائري، الذين كانوا في قمة الغضب، حيث لم تلق تبريراته أي صدى لدى الوفد الجزائري، سيما أن اللاعبين تعرّضوا إلى صدمة نفسية عنيفة، خاصة أن ومدرب الحراس، ولموشية وصايفي تعرّضوا إلى إصابات متفاوتة لا تسمح للأخيرين بالمشاركة في مباراة غد.
ورفض روراوة اعتذارات الجهات الرسمية المصرية، معتبرا أن الفيفا هي التي ستفصل في القضية بعدما شاهد مراقبوها ما حدث.

أربع غرز لصايفي وسبع للمّوشية وبلحاجي في المستشفى


خضع لاعبو المنتخب الجزائري للعلاج بالفندق من طرف طبيب المنتخب الوطني الذي سارع لتقديم الإسعافات الأولية.
ووضع طبيب المنتخب سبع غرز للاّعب لموشية على مستوى رأسه، فيما وضع رفيق صايفي أربع غرز على مستوى اليد، وتلقى إسعافات أخرى بسبب إصابته أيضا على مستوى الرأس على غرار بقية رفقائه.
وقال وزير الشباب والرياضة إن حالة مدرّب الحرّاس بلحاجي كانت أخطر من لموشية، حيث تم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى.

لقدإتفقوا على اللعب في مصر ولكن بشروط وهي:
*أن يضمن المصريون سلامة الوفد الرياضي و الوفد الإعلامي و المناصرين

و أي إخلال بهدا الشرط يتعرضون لعقوبات قاسية منها خسارتهم للمقابلة و قد أمضوا على تعهد مكتوب تحت إشراف الفيفا.